
تقدمت الغارات الاسرائيلية المشهد السياسي والامني مع الكلام عن تصعيد مستمر. وبحسب معلومات الجديد فان التصعيد الاسرائيلي مستمر بالتصاعد عبر الغارات والاستهدافات جنوبا وبقاعا من دون ان يتحول المشهد حاليا الى مشهد يشابه حرب تشرين العام الماضي.
تزامنا تحدثت مصادر دبلوماسية اوروبية للجديد عن ضرورة البحث عن حل سياسي للملف اللبناني لان البديل سيكون مدمرا جدا للبنان. وبانتظار اكتمال العمل على خريطة طريق لاخراج لبنان من مسار الحرب الحتمية لاحقا، لا تزال الرسائل الدولية تتوالى بالضغط لتنفيذ حصر السلاح وانتشار الجيش والذهاب الى تفاوض مباشر مع اسرائيل حول الملفات المشتركة ليكون لبنان شريكا في مفاوضات السلام.
الجديد
