كتب النائب مارك ضو عبر منصة “أكس”: “الحكومة المقبلة مصيرية للعهد لأنها ستقرر:
1. قائد الجيش وتنفيذ اتفاق وقف النار.
2. حاكم مصرف لبنان ومستقبل الاستقرار المالي.
3. التشكيلات الدبلوماسية وتمثيل لبنان بالخارج.
4. التشكيلات القضائية ومستقبل انفجار 4 آب والجرائم المالية والفساد.
5. التشكيلات العسكرية أي الأجهزة الأمنية.
6. وظائف الفئة الأولى بكل الوزارات.
7. الهيئات الناظمة بكل القطاعات.
يعني كل خطاب القسم وكل العهد رهن هذه الحكومة المقبلة ورئيسها.
بعد انتخابات 2026 الحكومة ستضطر إن تقوم بعملها بناء على تعيينات أول حكومة بالمعهد في كانون الثاني 2025. لذلك لا يمكن أن يعود الميقاتي وعودته ستكون ضربة قاسية جدا وحصارا وتطويقا للعهد وإمكانية نجاحه”.