فيما يحاول الرئيس المكلف نواف سلام معالجة العقدة «القواتية»، رفعت «القوات» من حجم الضغوط، وتحاول «تكبير الحجر» لاهداف غير معلومة بحسب مصادر مطلعة، فهي طالبت بتوضيحات حول ما اسمته ممارسات ، والا ستحجب الثقة عن الحكومة العتيدة ولن تشارك فيها.
وقد سألت اوساط «قواتية» امس: هل أخذ الرئيس المكلّف تعهّدًا من حزب الله عن السلاح وعن التدقيق الجنائي؟ وماذا عن المعايير؟ نريد أجوبة من سلام على هذه الأسئلة؟
ابراهيم ناصر الدين – الديار