مَن يعوّض تعطيل المصالح؟

بلبلة ونقمة وغضب مكبوت لدى العديد من الأسر التي خسرت أرزاقها في الضاحية والجنوب والبقاع ولا زالت تنتظر التعويضات التي لم تشمل تعطيل مصالحها ومحالها التجارية لشهور عدة، حسبما أفاد شهود عيان لـ “ليبانون فايلز”، ناهيك عن هزالة التعويضات التي لم تغطِ 60 بالمئة في احسن الاحوال من فاتورة الخسائر في ظل ارتفاع اسعار الزجاج والالمنيوم يوما بعد يوم.