لوحظ في الأيام القليلة الماضية، تراجع الحديث عن عمليات النزوح غير الشرعي للسوريين، كما لم تتوضح المناطق والجهات التي تعمل على استقبالهم وتأمين فرص العيش لهم، لا سيما وأن أعدادهم الكبيرة لا يمكن إخفاءها بسهولة.
لوحظ في الأيام القليلة الماضية، تراجع الحديث عن عمليات النزوح غير الشرعي للسوريين، كما لم تتوضح المناطق والجهات التي تعمل على استقبالهم وتأمين فرص العيش لهم، لا سيما وأن أعدادهم الكبيرة لا يمكن إخفاءها بسهولة.