“الله يذلك.م متل ما ذلي.توني”… أم تن.هي حياتها بطريقة مأس.اوية

حادثة “مأسا.وية” هزّت بلدة شوكين, قضاء النبطية مساء أمس الخميس, حيث أقدمت المواطنة زينب حمود على الإنت.حار بواسطة مس.دّس حر.بي.
وفي التفاصيل, عَلِمَ “ليبانون ديبايت”, أن “حمود والتي تبلغ من العمر 45 عاماً, أطلقت الن.ار على صدرها, وعلى الفور تمّ نقلها إلى أحد مستشفيات المنطقة, إلا أنها ما لبثت أن فارقت الحياة, لحساسية المكان الذي استقرت فيه الرصاصة”.

وعُلِمَ أن دوافع الانتحار قد تعود لأسباب اجتماعية ومالية، وفي المعلومات أن “حمود, مطلّقة, وتعيش مع أولادها الثلاث في منزل مستقل عن طليقها, ولا زالت الحقيقة الكاملة مجهولة حتى الساعة عن أسباب إقدامها على الإنتح.ار”.
ولكن ما نشرته حمود على حالة الواتسآب قبل دقائق من إقدامها على الإن.تحار , أثار الكثير من البلبلة حيث أعلنت أنها ستقدم على الإنت.حار وتوجهّت إلى كل من أذلها بهذه الكلمات: “الله لا يسامحكم جميعا, كل من شارك في ق.تلي الله يذلكم أضعاف الذل ليعشتوني ياه”, حتى أنها وثّقت هذه الرسالة بصورة تظهر المس.دس الذي أقدمت فيه على الإنت.حار.
هذه الرسالة العلنية, فتحت الكثير من التساؤلات حول من كان وراء الذل الذي عاشته حمود, طوال الفترة الماضية والذي أوصلها إلى إن.هاء حياتها برص.اصة بالصدر.
وقد حضرت القوى الأمنية وفتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادثة.